أبية يا ست الدنيا يا بيروت كنتِ .. وستظلين مدن الإيباء يطيح بها مكر الأعداء ولكن الشعر يبلسم جراحها ويمنحها الشموخ شكرا ديزوزة الأبية لهذا النّص الجميل في بيروت العالية
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش