قراءة أكادمية تناولت القصيد في بناها الإيقاعية وما اتكأت عليه من صيغ لتحقيق هذا هنيئا للشاعرة القديرة فوزية شاهين بهذه الإضاءة المتميّزة وشكرا للمتميّز القدير عمدتنا شاكر السلمان
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش