أيّ دمع يليق بهذه الموجعة البليغة الوجع يمتزج بخلايانا ولا تتعارض معه جيرته للأمل المسكون فينا! أحييكم على هذه الحزينة الباذخة التي قلّ مثيلها عودة طيّبة بعد غياب طويل شاعرنا العزيز قحطان المطحني أعاد الله ضحكات القلوب مودّة بيضاء تليق