هي الذاكرة تقتطع صورا لتجترح كتابات تتداخل فيها الأبعاد من مكان وزمان ليجيء السّردبشظيّته .. انثيال ينبع من حرارة أحاسيس موجعة بالغربة والإغتراب والفقد .. لحرفك سحره سيّدتي ووقعه على الرّوح...لقلبك دوما الأمان والرّاحة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش