كربلائية فارهة برؤية مختلفة عانقت تخوم السماء ولاء وأدبا مموسقا
في ملحمة انتصار الدم على السيف الخالدة.. وانتصاره على كفران الإنسان الجاحد نعم ربه الكريم
مازلنا نتأمل ونشتف المواقف الخالدة التي أرساها الحسين وآل بيته العظام عليهم الصلاة والسلام
ولنا في كل موقف عناية ربانية محمدية علوية فاطمية حسنية حسينية تأخذ بأفكارنا سبل هداية وفلاح
نسأل الله أن يجعلنا في مصاف الآخذين بثاره تحت لواء حفيده الأمجد عجل الله فرجه الشريف
أحسن الله إليكم وتقبل عزاءكم
دمتم بخير وأمان