مررتُ على العدالةِ وهيَ تبكي فقلتُ علامَ تنتحبُ الفتاةُ أَنَا أَبْكِي زَمَانََاّ صَارَ فِيهِ كَبِير الْقَوْمِ يَشْتَرِي الْقُضَاةُ