دراسات كثيرة، وقراءات وفيرة، خاضت خضم هذه الخالدة أبد الدهر، والفارهة سماء الشعر!
وكلما تناولتها قراءة جديدة، أثبتت جداراتها صدارة ديوان العرب مطلقا دون منازع...
وكفاها تقريظاً، وكفى صاحبها تشريفاً، شهادة سيد البلغاء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، عندما سئل عن أشعر العرب فقال: الملك الضِّليل!
شكرا لكم القراءة الجميلة شاعرنا المقتدر
دمتم بخير