 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الملاذي |
 |
|
|
|
|
|
|
مدّت يدها لتصافِحَني
مدّت يدَها لتصافحَني
خلّتني أرقصُ كالعصفورْ
جعلتْ أقماريَ ( من فرحٍ)
تتناثرُ كالعِهنِ المنثورْ
لم تَبْقَ بقلبي ناحيةٌ
إلا اهتزّتْ طرباً وسرورْ
* * *
فبحثْتُ بصدري عن لغةٍ
كالدِّيمةِ تمطِرُ بعضَ سُطورْ
وقصائدَ تصلُحُ أغنيةًً
وبحورٍ تُبْحِرُ خلفَ بحورْ
وتميمةِ تعْويذةِ حبٍّ
تُعْنََى بالساحرِ والمسحورْ
* * *
ماذا سأقولُ ؟ لساني الفجُّ
سيدلُُجُ - قطْعاً - في المحْظورْ
سيقــولُ بأنّك فاتنـــةٌ
أعشقُ فتنتَها منذُ عصورْ
سيقولُ كلاماً فيه البسْـمة
فيه الظلُّ ... وفيه النـّورْ
سيقـــول بأنّـك قاتلتي
وبأنّي أنتظرُ المقدورْ
* * *
ماجد الملاذي |
|
|
 |
|
 |
|
أهلا و سهلا بك أستاذي ماجد و بحرفك الجميل بيننا
حللت أهلا و نزلت سهلا في دارنا الجميلة بحروف الكرام
قصيدة رقيقة جميلة أثبتها لحلاوتها و ترحيبا بك
و كفرحك عندما مدت يدها لك مصافحة ؛ نصافح حرفك الجميل الرقيق هذا بكل فرح و سرور
تحياتي لك أستاذي و سعيدة ان ألتقيك و حرفك هنا
و يا حياك الله.