حين تمرّون على أي نص ندرك أننا في حضرة الفكر الرشيد، والقلم الفريد..
أستاذتنا الكبيرة والأديبة المتفردة بحرفها،
أ هديل الدليمي
أسبغتم على النص حرفكم الفاخر، فرفعتم جمال الحروف عالياً..
شهادتكم وسام شرف في عنق النص، وذائقتكم سدرة المنتهى..وتشريف كلّل الحرف بإكليل النجوم..
شكراً للسلسبيل المتدفق من قلمكم وحضوركم النفيس، وما أزهرت الحروف بجلال الهطول..
أسراب شكر ووابل امتنان واحترام وتقدير لتثبيتكم النص، ثبتكم الله على الحق ورضي عنكم وأرضاكم
جزاكم الله كل خير
وأسعدكم سعادة لا تبلى أبدا