لا يحلو الاغتراب مهما كان ء ولن يكون عوضاً عن الوطن الحقيقي والذي يظل دائماً ترنو إليه العيون ، وتهتف باسمه القلوب . صرختك بين الضلوع في غربتك نكاد نسمعها ، بتصويرها الأخاذ بوركت شاعرنا المقتدر الأخ الكريم محمد القصاب دام إبداعك ولك تحياتي