غـريـبُ الــدارِ أنْهَـكَـهُ الحـنـيـنُ
فـهَّــلا عَـــادَ لـلـرَّحـم ِ الجـنـيـنُ
رمتـهُ يـدُ المخـاض ِعـلـى رمــادٍ
تـمـنـّى لـــو تـنـاديــهِ الـبـطــونُ
موجعة فعلاً
عجبـتُ لحـالِ قلـبٍ غيـر حــقٍ
يـذوبُ بمـنْ يحـبُّ وقـد يخـونُ
لا تتعجب فمن هذه الصور الكثير
عانينا من الغربة والاغتراب ولا تدري متى تنتهي ويحق الحق
حفظكم الله
تحياتي