قصيد حافل بالصّور الشّعريّة الجميلة..
وظّفت فيه المجاز فارتقى المعنى وتألّقت الصورة على غرار قولك هنا
هو الحب الذي أرخى ،
على دربي ستاراً من لياليهِ
أحادثهُ..يحادثني
أعانقهُ..يعانقني
ويبكيني وأبكيهِ
ولكني برغم الجرح في شوق أغنّيهِ
فهل جرّبتمُ يوماً لذيذ الحزن
في فيه
فالمعنى لا يعلن نفسه بالوضوح بل هو متوار وراء المجاز
الحب أرخى على دربي ستاره (ستار الحبّ...يرخي على دربك ....يحادثك الاحخب وتحادثه )لتبلغ الفكرة مداها في قولك (أعانقه ...يعانقني...)
وغيرها من الاإستعارات المجازية الجميلة التي أكسبت القصيد روعة وبهاء