ولوج في ثنايا القصة بكل تفاصيلها وأبعادها وما شملته هذه القراءة الواعية من بدايتها إلى نهايتها والتي أعطاها العنوان مكسبا لغويا واصطلاحيا يشد القاريء .. تحية تليق الأستاذ الناقد الفرحان بوعزة ودمت في رعاية الله وحفظه
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه