قراءة عميقة للقصّة أتت على كلّ جوانبها وأوضحت تمكّن النّاقد من فنّ القراءة النقدية.. شكرا للناقد الفرحان بوعزة وهنيئا للقاص مشتاق عبد الهادي بهذه القراءة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش