كان شركا ضوءا ، و كانت فراشة قرب السراج تحوم
ليس العيب في الفراشة إن اقتربت من الضوء
لكن العيب في الفراشة التي تعلم إنه اجتذب مئة فراشة قبلها، ثم تقترب لتهلك بجناحيها...
لو فطنت الفراشة لذاك الشرك و ابتعدت فسوف لن تكون إلا حرة طليقة تسافر بين الخمائل أنى تشاء
و لو فطنت لتركت ذكراه و جعلته هو من الغابرين، و غادرت إلى حيث نور الشمس الذي لا يحرق جناح فراشة .
جميل جدا بوحك أستاذتي ليلى حماك الله
رغم بعض ألوان الحزن و التساؤل المحير الذي ورد فيه
تحياتي لك و
.gif)
.gif)