و كعادة حروف أستاذتي المبدعة عطاف
وجدت الحرف هنا يتألق و لكنه حزين مكلوم فقد الوجهة إلا لذلك الذي رحل توجه له نداءها
كلمات مناجاة حزينة على الماضي و الحاضر على حد سواء
أبدعت أستاذتي و لكنك جئت بها ببصمة حزينة جدا آلمتنا و نحن الذين نبحث عما يخفف عن أوجاعنا !
لك و لحرفك الجميل في كل وقت و كل مكان من تحياتي الآلاف و محبة و مدن .gif)
أثبت هديل اليمامة المكلومة بفقد الغالي ثبتك الله على الصبر