اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف هي الغصة التي تأبى الخروج بعد انقطاع الأمل رائعة تحياتي تماماً سيدتي.. هي الغصة التي تأبى الإفشاء بسرها، فتبرعت الدمعة المالحة لسقي وجنات أضناها انتظار رضاب من كان نبيلاً، في غفلة من الزمن. حينها صرخ الصمت المشفوع بـ (أريد الله يبيّن حوبتي بيهم). فصفعت الفكرة على رقبتها، ولسان حالها يقول (هاي وين چانتلي). محبتي واعتزازي أيتها الفاضلة.