أ. هديل الراقية
حين يكون التلقي بوعي حضرتكم، نتيقن أن الحياة مازالت على قيد الحياة.
وعلى القارئ النقدي أن يكون حيادياً وينقل الصورة كماهي بلا تزويق لفظي أو نفاق اجتماعي لتحقيق مآرب خاصة، وهذا ما اشتغلنا عليه طبعاً.
وكما تفضلتم أن لكل شريحة مجتمعية لها عاداتها وطقوسها وهذا لا يتقاطع مع فنونهم وإبداعاتهمً.
ولو كان المعيار أخلاقي فقط، لَما خلد شعراء كانت حولهم شبهات من حيث النسب والحسب والسلوك الشاذ.
شكراً جزيلاً لتعضيدكم، مع اسمى اعتباري.