والريحُ ضجّت بالفؤادِ وأطفَأتْ ضوءَ الشموع ْ
رَحَلَ الضياءُ
قسماً بربّي لنْ يطولَ بنا الشقاءْ
ليعودَ للإنسانِ بعد مذلةٍ ومهانة ٍ
فجرٌ نديٌّ من ضياءْ
لامس الحرف الوجع
المعذرة منك تذكرتها وأنا أقرأ
أهلاً بك على ضفاف النبع وهذا النص الراقي
نتمنى لك طيب الإقامة
تحياتي