وكان عادل السلطاني العبقري العظيم لحظة انفجار العقل وكانت علة بدء هذا الشاعر الخطير النحرير
وهاهو ذا كينبوع عذب يتفجر كل لحظة من كهف ذاكرته الغني بكنوز المعرفة
ليعود بحلة الثائر على تدجين العقول وقصقصة جناحات الفكر والحقيقة والحق
سلاما لك سيدي
على فكرة هذا نص مرعب لعمقه وجماله وقوته