موجٌ يلهج قوافيه بجنون
الأنواء سِفْرُ ما به
فَتْقُ ثمرة
تسقط بعد احتراقها
تغرّبت
توالي الزمن عليها
والأرض وحدها المُغتابة
تدور
لا تلوي على شيء
قِيل أن اليمّ لِمة تقع من جُود السماء
قِيل أن أناشيده رتق المدى
قِيل.....؟!
آلِفاً ألفاً من المركب ... عَميت عن جُودِي
انتقِ ساق النورس منارة
والضوء خلخالها البهي
أنْحَنِي من علُوي
أشهد الدنيا وقد تَخَيَّرت لكاهلها أوزار سيزيف