و أخشى أن أكون كـ من قبض على حفنةِ ترابٍ ، و بدأ يرشها في عينيه ، ثم يشتكي قسوةَ الرياح ! . . أتراني كذلك . . !
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني