في واحتك أشجارُ نخيلٍ ، تهفو إليها يمامتي الحزينةُ ، لبناء عشٍّ ، ربما تستكين فيه ذات يوم !
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني