و يسألونني من أي غيمةٍ أعتصر مطر الكلام ! ابتسمت ، و نظرتُ في قلبي ، ثم تعوّذت من شرّ المطر الذي لا يصيب أناملنا بالرقة !
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني