هذيان ما قبل الرحلة الأخيرة هو سباعية نثرية نشرت هنا في نبعنا الغالي جزء واحد منها فقط وسأعود لاستكمال السباعية النثرية مع فائق احترامي لجميع الأرواح الراقية التي مرت بالحرف عايده