اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري زهرة برية ، و قافيةٌ من جمالٍ و تفعيلةٌ سحرية ، لأنني منذ زمنٍ أفتقدك ، و أفتقد هذا الينبوع البري للجمال . . اسمحي لي أن يكون مروري الآن للتحية ، و لتلقف هذا الرغيف الطازج على مائدة الروعة ، لعينيك محبتي ، لروحك امتناني ، و أما القصيدة فلي معها لقاء حين عودة . لأنفاسك الطاهرة زهرة تغتسل بالندى ماكان عطرها سوى من صنع يديك البيضاء أحسدها على غيمة ثجاجة نفخت في بتلاتها الحياة وللإفتقاد أهل الوفاء ياأحلام وللذكرى كعكة بالقلب تزيح مرارة الوقت و تغذي الشرايين بحلاوتها كوني بالقرب دوما ياسيدة الضوء محبتي والأقحوان لعينيك