معلمي الكبير عمر مصلح ان المتواطئ معها.. احلام مطلية بأمل قد يكون بعيدا، لكنه ليس مزيفا على اي حال لكن الفتنة الناشئة بين الشوق والقلق زرعت صراعا قد يكون سلما ذات يوم. وجزى الله الحية شر جزاء، ورحم الله جدنا كلكامش.