العزيز ألبير : ألم ينبئْكَ أحدٌ ، أنكَ تُفوِّقُ سهام صدقكَ ، وغيرتكَ على أمتكَ ، فتصيبُ كبدَ الحقيقة (ممتنٌّ أيها النقي) .