فعلا... إنه نص زاخر بالنضوج الفكري والتموسق المعنوي
ولا عجب أن كنت -أيها الأديب- تلميذا لأستاذ خبير وقدير.
لا أخفيك أنني تتبعت مجريات النص حتى النهاية بروية بالغة،
وأن النهاية أعادتني للبداية.. فقرأت مجددا وتبحرت..!
رائع وأنيق
سلمت حواسكم ودمتم بخير وإبداع
محبتي والاحترام