وكم أحب من القوافي الراءُ ، رائعة هي أخيلتك شاعرنا المعطاء ، فكيف وأنت في حضرة المختار وأله الأطهار ، عليه وعليهم أعظم الصلاة وأزكى التسليم ، بورك البيان والجَنان والبنان واللسان ، تحيتي ومحبتي وكثير تقدير