ما القربُ بالأجسادِ وصلٌ مطــــلقٌ
فالروحُ إنْ تـَـنعمْ بِبُعْـــــدٍ تـُـنـْجـَـــدِ
........
وما أحيلي لقاء الروح الخالد على شرفات صفاء الفؤاد الذي لا ينصب ولا ينضب ،
لا فضّ فوك ، ودامت ترانيم القريض عطاء ساطع الأداء فريد المطلع والختام وما بينهما ،
تحيتي وتقديري مع الود والورد .