ذاته السؤالُ يُفزعني
والإجابات
مصلوبة في رحمِ الطريق
أستسلمُ لعاصفةِ أنفاس تجرف احتمالاتي
لأبعد من سَكرة..
لأوسعِ من رنينٍ حاد، يتجرع أساهُ منّي
من هدبيّ الظّامئ لضمةِ جِياد الخيال
ومِن نهرِ ضفيرتي المَطويّ!
تتعدد الأسئلة وتبقى معلقة على مشاجب الروح بانتظار بارقة أمل تعيد لها التوازن
نص جميل بصوره وعمق معانية
لقلبك الهناء ابنتي
محبتي