كم كتبتٓ حروفاً مبكية أستاذي الكريم عمر
كم تأثرتُ واحترت ما أكتب ، وبمٓ أعلق
القدس ضاعت بجرة قلم من كتبتنا حكامنا
القدس ضاعت بين قطرات كؤوس الخمر وما يتبعها
رحم الله الوالد الفاضل والأستاذ الكريم فأمثالهما
عملة نادرة وصعبة الآن
ورحم الله الأديب الكبير الأستاذ مظفّر النواب
فقد كان حرفه أحدّ من مبضع الجراح على مشرحة الواقع
شكراً كبيرة لمشاعرك التي هزّت قلوبنا معك
تحية وتقدير