ترى هل سيأتي الفجر الذي نرتقبه ، وهل ستمد خيوط الشروق أذرعتها في ربوع وطن جلّله السواد أبدعتِ يا ابنة بلادي في سكب إحساسك ، ورصع جواهر حرفكِ لتكوين لوحة فسيفساء باسم الوطن السليب . بوركتِ ودمتِ وفيّة معطاءة الحرف والشعور تحيتي ومحبتي