قال الله تعالى : ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ )
شاعرنا الرائع شاعر العرب والمكان / محمد عبد الحفيظ القصاب
للأسف الشديد أمام الجريمة البشعاء التي حدث بأرض المليون ونصف مليون شهيد
والتي راح ضحيتها الشاب جمال الذي سارع لتلبية النداء ملبيا نداء الله عزوجل : ( وسارعوا الى مغفرة
من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين )
فكان أن حُرق وذُبح أيضا من طرف أيادي المتعسفين والمجرمين
لله درّك يا شاعر العرب حاضرا أنت وقلمك في كل المواقف والأحداث
فعلا كلمات جد مؤثرة كيف لا وهي صورت لنا البشاعة التي قتل بها الشهيد جمال رحمه الله
رحمة الله عليه وأسكنه الله فسيح جنانه وألهم ذويه الصبر والسلوان
وتعزيتي للشعب الجزائري الابي
أستاذي العزيز / محمد القصاب
كلمات وروعة البيان وصور البديع كانت زاخرة في النص مما جعلت القصيدة تظهر بصدى قوي
لقوة دلالتها وألفاظها وبيانها
ابداع فاق الوصف استاذي
وفي كل مرة تظهر ملكات الابداع وكأنها ديمومة مستمرة
اعجابي وتقيمي مع نجومي
محبتي