هنا نقاء روح، وصفاء محبرة، ومعانٍ أسرفت في الحزن الحزن وليد اليأس، واليأس كائن ممقوت لذوي الإيمان! شرف لأحداقي أن تمرّ بهذه البديعة الموحية رائعة.. وكفى بي قولا . .