عزيزي الوفاء ، الذي خنقته أيادي الحياة الخائنة .. أصبحت مثل الرسائل التي تتعذر الوصول ، غارق في عالم الذكريات الموجعة .. يا صديقي .. سَ اشعل لِ يُتمك الشموع .. لِ أقرأ في لغة عيونك دمعة ، ثم ابكي معك ..
{ما كل ما يتمنى المرء يدركه } ليت شعري لو ادرك في احيان كثيرة .. ما تعني تلك العباره.. ما كنت يوماً لأنتظر شيئا مستحيلاً.. قط .!