هي تنتمي الى القصّ القصير توفرفيها السّرديّة وبعض المقاطع الحوارية ...
بها تواتر متنام للأحداث أو ماقد يحدث لبطلها من أذى يمكنه تجاوزه ومغالبة نفسه عليه ...
كما أنّ عنصر التّشويق ظلّ مثيرا لرغبة القارئ في متابعة الحكاية وما آلت إليه..
ويبقى باب التّأويل مفتوحا على شتّى الإحتمالات خاصّة فيما يتعلّق باللّص الظّريف ...الغموض فيها دافع لإعادة التّمعّن في أجزائها وتجاويفها وما حملت
مرحبا بقلمك بيننا أخي حسن معدي الطلاع