ويحك يا رجل
ماذا فعلت ؟ حذار ،،، لا تُغضب الإناث فتقوم الدنيا ولا تقعد !!! فنحن كما تعلم في مغالبتهن ضُعفاء
يبدو أن غرودتك ( أي العصفورة ) نقرت يدك ثم طارت ،،، قدم لها قُربانا فتعود .
سأعلمك بسِر شريطة ألا يطلع عليه أحد وليكن بيني وبينك ،،، أتكتم السر ؟
حسنا .
تزوج زميل لي مصري ، وكلٌّ كتب إليه تهنئة ،،، أما أنا فكتبت إليه باللهجة المصرية : لا حول ولا قوة إلا بالله ! إمتى حصل الكلام ده ؟ معلش يبني شدة وتزول .
تفكهة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عموما قصيدة جميلة وذات حدٍّ كالسيف ، تنمّ على غضبٍ عارم
وبها من المعاني والصور الكثير والكثير
مع تمنياتي لك التوفيق والسداد
حسين الطلاع