اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير السحار أَلَا أَيُّهَا النَّهْرُ لَا تَتَوَقَّفْ تَدَفَّقْ كَمَا ِيَنْبَغِي وَتَرَفَّقْ رَوَيْتَ الحُقُولَ بِمَاءٍ فُرَاتٍ فَأَضْحَتْ مُرُوجًا بِوَادٍ تَنَمَّقْ كَأَنَّكَ غَيْثٌ يَجُودُ بِحُبٍّ عَلَى كُلِّ سَهْلٍ وَوَادٍ تَشَقَّقْ وَقَفْتَ بِوَجْهِ الرِّيَاحِ سَنِينًا كَأَنَّكَ سَيْلٌ بِعَطْفٍ تَدَفَّقْ حَبَاكَ الإِلَهُ بِنَبْعِ العَطَاءِ حَبَاكَ الكَرِيمُ بِمَاءٍ تَرَقْرَقْ حَبَاكَ الحَكِيمُ بِخَيْرٍ كَثِيرٍ فَحَمْدًا كَثِيرًا عَلَى مَا تَحَقَّقْ تَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فِي كُلِّ أَمْرٍ فَقَدْ فَازَ مَنْ بِالإِلَهِ تَعَلَّقْ محمد سمير السحار 11/11/2021 كما قال العملاق ألبير مليئة بأوصاف الكرم والجود والعطاء تمتعت بقراءتها ورحت أجوب عُباب أمواجه لعلي أجد نجعة أنتجعها ، ثم وجدتها ـــــــــــــــــــــــــــــ قصيدة جميلة وبارعة مع تمنياتي لك التوفيق والسداد حسين الطلاع