قرأت في الرسالة العفوية والتلقائية وسماحة النفس وبراءة طفولية لافتة سماتٍ بات الأدب يفتقد جل معانيها في عالمنا المعولم هذا ولله الأمر سلمت حواسكم أديبتنا الموقرة ودمتم بخير وألق مودة واحترام