ذكرتم أمجادا سابقة!
ولا أرى لهذه الأمة من أمجاد أبدا...
إنما ممالك وإمارات قامت على نهب شعوبها متلفعة باسم الدين.
مستترة خلف كتّاب خونة عملاء أجراء، صاغوا لها تاريخا أخضرا كيما يغطي نهجها الدموي القميء...
هذا هو حالها مذ خانت عهود ربها واختارت لشؤونها وأرادت تجافيا عما أراد الله لها!
سلمت أناملكم والحواس
دمتم بخير