. . . من فضاء الإحتمالات أتنفس الموسيقى تجتاحني نوتة صوتك ذو الطفولة و الإحساس . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي