اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين معدي الطلاع ويحك يا رجل ماذا فعلت ؟ حذار ،،، لا تُغضب الإناث فتقوم الدنيا ولا تقعد !!! فنحن كما تعلم في مغالبتهن ضُعفاء يبدو أن غرودتك ( أي العصفورة ) نقرت يدك ثم طارت ،،، قدم لها قُربانا فتعود . سأعلمك بسِر شريطة ألا يطلع عليه أحد وليكن بيني وبينك ،،، أتكتم السر ؟ حسنا . تزوج زميل لي مصري ، وكلٌّ كتب إليه تهنئة ،،، أما أنا فكتبت إليه باللهجة المصرية : لا حول ولا قوة إلا بالله ! إمتى حصل الكلام ده ؟ معلش يبني شدة وتزول . تفكهة . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عموما قصيدة جميلة وذات حدٍّ كالسيف ، تنمّ على غضبٍ عارم وبها من المعاني والصور الكثير والكثير مع تمنياتي لك التوفيق والسداد حسين الطلاع شيق هذا التدخل الجميل منك أديبنا ... هن ما هن و لكنهن أنهن كلهن ما ونحن منهنّ ههههههه
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ العربي حاج صحراوي .