أجوب أطلس الأماكن في حارتنا الافتراضية تتلفّت إليّ كل زواياها بعين غاضبة لاعِنة تستدرجني لاحتساء فنجان شوق
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي