اوطاننا ومآسيها ومواجعها وفواجعها لم تترك في القلوب من منفذ لمشاعر الحبّ والإحتفاء به... عالم مسكون بالكراهية والحروب واراقةة الدّماء....عميق صديقتي وجعنا ..فلا عيد للحبّ فيما تبقى من العمر... نسأل اللّه أن يرأف بعباده فهو وحده القادر القدير ...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش