اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان ديدن الإنسان في هذه الدّنيا، محاط بالآلام والآمال... وما بين فرح مؤقّت وحزن ممدّد، تمضي الأيّام تباعا، ولله الأمر من قبل ومن بعد سلمت حواسّكم شاعرنا الكريم، وردّكم الله إلى الوطن سالمين غانمين محبّتي والود اللهم امين سلمك الله اخي الحبيب من كل هم وغم وأبعد عنكم كرب مودتي ومحبتي وتقديري وتحاياي