كلّنا راع وكلّنا مسؤول عن رعيته
لن نقف مكتوفي الأيدي أيتها العزيزة
لنقف بوجه الظلم بما أوتينا من طاقات ماديّة ومعنوية
ولننصر المظلوم بمواقفنا ولو بالكلمة وهي أضعف الإيمان!
ولننبذ العداء والطائفية ونوحّد كلمتنا فلا وقت لدينا لتصفية الحسابات
في ظلّ المؤامرات الخطيرة التي تحاك لنا
نعلم جميعا أنّ الله ناصر المؤمنين في كلّ زمان ومكان
ولن يخلف الله وعده
رزقنا الله توحيد الكلمة كما رزقنا كلمة التوحيد
مودّتي ودعائي