فعلا، وهذا بعض مما تدركه وتقبله عقولنا الدنيوية وما خفي كان أجمل وأبهر وأعظم
فقد نتخيل الجنة بمخيلتنا القاصرة أنها بحجم مدينة أو دولة، لكنها وكما قالت الآية الكريمة عرضها كعرض السماء والأرض
وفي هذا الحجم الهائل مُتع لن تنتهي
جعلنا الله وإياكم من أهلها
مودّتي ودعائي