اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان على كل حال، مازال الرجل هو الأساس في العلاقة الثنائية من حيث التفهم والتنازل والتواضع وقبول الطرف الآخر... فالله عز وعلا آتاه ملكات تتيح له أن يكون سيدا، لا بمعنى السيطرة والغطرسة ولكن بمعنى حسن الخلق والاستيعاب، لتنجح هذه العلاقة وتزدهر. نص سردي واقعي، لامس كلا منّا همسة: ربما لا ننسى أن نجزم الفعل بعد لم نحو: لم أرضَ، لم أرَ... دمتم بخير وألق التنازل والدفع بالتي هي أحسن هي من الثوابت لأصحاب الألباب ولكن تبقى النرجسية بمثابة مرض او هي كذلك يبتلى به أحد الطرفين ومؤكدا ان لكل داء دواء.. ودواء النفس هو الدعاء لله تعالى بعد طيب المعشر والتغاضي ويكون كل شيئ بخير تدريجياً شكر موصول وباقة ياسمين استاذي الفاضل ألبير وشكراً على الملاحظة النحوية مع التقدير والاحترام